في صعود متوال، بدأ الجنيه المصري يتعافى أمام الدولار، في بادرة تعيد ثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري.
وبعد قرار فك الارتباط بين الجنيه المصري والدولار، "تعويم الجنيه المصري" كان سعر العملة المصرية قد تهاوى ليصل سعر الدولار في مصر إلى 20 جنيها في بعض التعاملات، وذلك بسبب شح العملة مما أنعش السوق السوداء، مما حدا بالحكومة المصرية باتخاذ قرار التعويم الذي لاقي الكثير من الانتقادات إلا أنه عاد خلال الربع الأول من عام 2017 ليثبت صحته، بعد عودة المواطنين المصريين بالخارج إلى تحويل مدخراتهم إلى مصر.