تركيا وهي الداعم لمرور الجماعة الإرهابية من أراضيها إلى سوريا، بدعم قطري، وإيران بدعمها الامتداد الحوثي في اليمن، في مواجهة السعودية، يعطيان قبلة الحياة للإقتصاد القطري، بعد دفعة أولى إبان المقاطعة الخليجية العربية للدوجة.
فقد إتفقت كل من إيران وتركيا وقطر، على تسهيل نقل البضائع وعبور الأفراد بين البلدان الثلاثة، وذلك بموجب مساعي لكسر الحصار على دولة قطر، إضافة الى المساعي لزيادة التبادل التجاري.