موسكو وانقره وتعزيز العلاقات التي سوف تجعل من تركيا إحدى أغني عشر دول في العالم، بعد فترة حالكة تزامنت أواخر فترة قيادة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حيث كان الرئيس التركي في تعاون من أمريكا ومخططها لوضع التنظيمات الإسلامية في سدة الحكم في الدول العربية.
وبعد أن استبدلت تركيا الحليف الأمريكي بعدوه الروسي، وتحسن العلاقات بين رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين، اطلق الرئيسان ورشة بناء اول مفاعل نووي في تركيا تتولاها مجموعة روساتوم الروسية، في مؤشر اضافي الى تعزيز العلاقات بين انقرة وموسكو.
ووجه اردوغان عبر الدائرة المغلقة من انقرة تحية الى العاملين في ورشة بناء المفاعل في محافظة مرسين جنوب البلاد.