فقد أعلنت اليونان الحداد ونكست الأعلام مع أول صلاة جمعة تقام في مسجد "آيا صوفيا" بعد قرار تحويله إلى مسجد بعد أن ظل متحفا 86 عاما ويعتبر اليونانيون أن المبنى التاريخي جزء من تراثهم الخاص على اعتبار أنه كان كاتيدرائية إبان الإمبراطورية البيزنطية.
وقال رئيس أساقفة أثينا، يورونيموس، في بيان، إن “يوم الجمعة 24 يوليو 2020 سيكون يوم حداد وألم لجميع الكنائس في اليونان ولجميع المجتمعات المسيحية في العالم”.
وأضاف “سيتم تنكيس الأعلام إلى النصف، وستدق الأجراس في الكنائس، وتأدية ترنيمة أكاسيا التي التي كانت تردد أثناء فتح القسطنطينية عام 1453”.