ودعت نويرت أعضاء البرلمان المقدوني، إلى "الترفع عن السياسات الحزبية، وانتهاز الفرصة التاريخية، لضمان مستقبل أفضل للبلاد، بمشاركتها الكاملة في المؤسسات الغربية".
النتائج شبه النهائية للتصويت توضح أن 91,93 بالمئة من الناخبين، الذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء، وافقوا على تغيير اسم مقدونيا ليصبح "جمهورية مقدونيا الشمالية"، ما سيفتح الباب أمام مقدونيا للتصالح مع اليونان والتقرّب من أوروبا اقتصاديا وعسكريا.
وقال 5,71 بالمئة إنهم يرفضون تغيير اسم البلاد، لكن حوالي ثلثي الناخبين المسجلين لم يشاركوا في التصويت، ما يضعف موقف رئيس الحكومة زوارن زايف.