أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، دبي:- مثلما كان يقع في تونس بعد شقوط نظام زين العابدين بن علي، يحدث في الجزائر بعد تنحي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حيث شهدت جامعة "بوزريعة "الجزائرية" معركة بين طلاب صائمين وآخرين أفطروا في نهار رمضان.
وبدأ الشجار بين الجانبين لأن الصائمين لم يقبلوا بإفطار الآخرين. وتطور التلاسن بين الجانبين، إلى مناوشات واشتباكات بالأيدي، في حرم الجامعة، شارك فيها شبان وفتيات.
وبرر بعض المفطرين فعلهم بأنهم "مسيحيون وليسوا ملزمين بالتظاهر بالصيام أمام زملائهم".
{vembed Y=XIxrC_iRel8}