سوف تظل حادثة إغتيال السفير الروسي، في أنقرة، (أندريه كارلوف)، الذي قتله الشاب التركيمرت ألتنتاش، من مواليد 1994، بمدينة سوكي شمال غرب تركيا، وعمل شرطياً في أنقرة، ستظل محل المنابر الإخبارية لفترة طويلة.
وتحاول التحليلات أن تبتعد عن تأثير ذلك على العلاقات الروسية التركية التي لم يمر على عودتها بضعة شهور، لكنها ، أي التحليلات، تتناول علاقة حادث الاغتيال بالتفاهم بين موسكو وأنقرة حول الملف السوري.
{vembed F=10211815329528647}