الفتى ج. هولمز (12 عاما)، من ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنه كان الاختبار الأكبر للرئيس الأمريكي، قبل أن يفوز بالإنتخابات.
هولمز لم يكن الأول بل سبق وأن سخر دونالد ترامب منة صحفي من ذوي الاحتياجات الخاصة، وهو واحد منهم.
هولمز، أراد أن يبحث "داخل ترامب" عن مستقبله، فوجده مظلما. خولمز، الذي يعاني من شلل دماغي، طلب من أمه اصطحابه إلى تجمع للمرشح الجمهوري في تامبا للاحتجاج "على سوء معاملة ترامب للأميركيين ذوي الإعاقة"، فتم طرده.