وهذه هي المرة الأولى التي تترأس فيها مصر المنظمة الإفريقية التي أحدثت عام 2002، وكانت قد أوقفت عضويتها بعد سقوط نظام الإخوان المسلمين، منذ ست سنوات.
وسوف تهتم مصر أكثر بالقضايا ذات الطابع الأمني والاقتصادي.
وكان الرئيس الرواندي يسعى إلى فرض ضريبة استيراد على مستوى القارة لتمويل الاتحاد الإفريقي وخفض اعتماده على المانحين الخارجيين الذين ما زالوا يدفعون أكثر من نصف الميزانية السنوية للمنظمة.
ويتولى السيسي رئاسة القمة الإفريقية المجتمعة بين 10 و 11 شباط/فبراير في مقر الاتحاد الإفريقي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.