وقال مالوري لأحد العملاء الصينيين في رسالة تعود إلى الخامس من مايو 2017: "هدفكم الحصول على معلومات، وهدفي أن أحصل على المال".
مالوري كان يعمل بالجيش الأميركي، ثم في أحد الأجهزة الأمنية التابعة لوزارة الخارجية، قبل أن يصبح عضوا في الـ"سي آي إيه".
ويتحدث مالوري اللغة المندرينية بطلاقة، وحتى عام 2012 شغل مناصب أتاحت له الوصول إلى معلومات مصنفة "في منتهى السرية".