كما أعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إنه سيتم تشكيل حكومة من التكنوقراط لإدارة شئون البلاد واجراء حوار شامل قبل اجراء أي انتخابات مقبلة.
وقبل يوم من هذا الإعلان بوتفليقة كان في جينيف أين يتلقى العلاج بعد أنباء عن تدهور حالته الصحية، ثم غادرت الطائرة الرئاسية جينيف وسط تكهنات وتساؤلات حول ما إذا كان الرئيس الجزائري على متنها أم لا.
وتزامن مع الإعلان عن إنسحاب الرئيس الجزائري بوتفليقة من الإنتخابات الرئاسية أخبار تفيد بأنه قد توفي.
الخبر تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعي ولكن بدأت التحذيرات من فتح هذا الخبر وأنه فيروس خطير وأن الخبر غير صحيح.
فماذا يحدث في الجزائر، هل توفي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وتحاول السلطة الجزائرية احتواء الموقف وسط حالة من الاستنفار الشعبي ضد ترشح الرئيس إلى عهدة خامسة؟