وقد اعتدى خمسة أو ستة أشخاص بمضرب بيسبول على يافوز سليم ديميراغ، وذلك وسط توترات بشأن قرار أعلى سلطة انتخابية إلغاء نتائج انتخابات بلدية إسطنبول التي عقدت في 31 مايو، التي فازت بها المعارضة، والأمر بإعادة التصويت في 23 يونيو.
ويعتبر حزب أردوغان أن الانتخابات في إسطنبول شابتها "عملية تزوير"، لكن المعارضة تؤكد أن المجلس الانتخابي تعرض لضغوط من الحكومة، التي تريد التشبث بالسلطة في أكبر مدينة تركية.