وتتهم منظمات حقوقية في جميع أنحاء العالم الصين باحتجاز أعداد كبيرة من الأشخاص في معسكرات إعادة تثقيف سياسي وعقائدي.
وترفض بكين تقديرات أوردتها الأمم المتحدة تفيد أن أكثر من مليون شخص من الأقليات المسلمة محتجزون في معسكرات اعادة التثقيف.
وذكرت وكالة الهجرة السويدية في بيان أن "المعلومات الواردة من منظمات عدة لحقوق الانسان تشير الى تدهور الاوضاع بالنسبة للأويغور" في إقليم شينجيانغ، كما يشمل القرار الأقليات الأخرى من الاقليم ذاته.
لذلك، أعلنت السلطات السويدية أنها أوقفت بشكل مؤقت ترحيل الاويغور المسلمين إلى الصين.