ووفق ما ذكرته "سكاي نيوز"، فقد تصاعدت مخاوف المسؤولين بشأن احتمال انهيار السدود في الولاية، وقالوا إن ذلك من شأنه أن يطيل أمد الكارثة إلى أسابيع وربما أشهر، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
وتشرف الحكومة الفيدرالية على صيانة هياكل السدود وجدرانها، التي تعود إلى حقبة الأربعينيات، وقد خضعت لعملية إصلاح قبل بدء إعصار هارفي بأسابيع قليلة.
وأجبر الإعصار "هارفي"، الذي يعد أكبر كارثة طبيعية تضرب تكساس منذ 50 عامًا، آلاف السكان على مغادرة منازلهم، وتسبب في مصرع 30 شخصاً على الأقل.