وروى جندي إسرائيلي للموقع أن “الفتاة” بدأت تسأله أسئلة شخصية ولاحقاً عن قاعدته العسكرية وموقعها.
يُذكر أن وحدة السايبر في الجيش الإسرائيلي كشفت العام الماضي أن الجهة التي تقف خلف طلبات الصداقة هم عناصر حماس.
واضاف ان عناصر من حماس قامت بتواصل عبر حسابات فيسبوك لفتيات "جميلات"، سرقت صورهن، وقامت باستدراج الجنود إلى كشف معلومات دقيقة عن الجيش.