وكانت الصين قد بدأت عام 2016 إقامة قاعدة لوجستية في جيبوتي التي تحتل موقعا استراتيجيا لإعادة تزويد السفن البحرية المشاركة في مهام حفظ السلام والمهام الإنسانية بالوقود قبالة سواحل اليمن والصومال على نحو خاص.
والقاعدة العسكرية في جيبوتي ستكون أول قاعدة بحرية للصين في الخارج رغم أن بكين تصفها بأنها منشأة لوجستية.
وقالت شينخوا في تقرير مقتضب إن السفن غادرت من تشانجيانغ في جنوب الصين "لإقامة قاعدة دعم في جيبوتي".