وتم العثور على أجزاء السفينة المصنوعة من خشب الأرز، والتي يبلغ عددها 1224 قطعة عند قاعدة هرم خوفو الجنوبية عام 1954 من قبل عالم الآثار المصري كمال الملاخ.
ومن ضمن الأجزاء التي تم العثور عليها كان 5 أزواج من المجاديف وزعنفتان تجديف ومقصورة وسقالة للوقوف على الشاطئ.
وتمت إعادة تركيبها من جديد وتم إطلاق عليها إسم "مركب الشمس"، نسبة إلى السفن الجنائزية التي كانت تستخدم في مصر القديمة والتي كان الهدف منها الذهاب لاستعادة الحياة من الأماكن المقدسة.
السفينة، التي يبلغ طولها قرابة 42 مترا، حاليا في متحف مركب الشمس بجانب أهرامات الجيزة.