وتسجل المنطقة درجة حرارة معتدلة، فهي ليست باردة جداً، كما أنها غير حارة بشدة، الأمر الذي يتيح بيئة مناسبة لتوفر المياه بشكل سائل.
لكن أقراص الحطام التي تدور حول النجم تنذر بمخاطر عدة، قد تجعل من الصعب إقامة حياة على الكوكبين، بالنظر إلى تساقط كويكبات ومذنبات.
ويقل حجم كل من الكوكبين المستكشفين، بواقع 1.7 مرة عن الأرض، مما يجعلهما أصغر كوكبين على الإطلاق يدوران حول نجم شبيه بالشمس.
واعتمد العلماء في رصدهم على بيانات من مرصد أوروبا الجنوبي في شيلي، فضلاً عن مرصد "كيك" في منطقة مونا كيا، بجزيرة هواي الأمريكية.