ني شوبين الذي تم اعدامه رميا بالرصاص سنة 1995 عندما كان في سن العشرين إثر ادانته بالاغتصاب والقتل، المحكمة العليا في الصين، برأته.
النسبة الرسمية لأحكام الادانة في المحاكم الصينية تبلغ 99,92 %، كما أن مخاطر ارتكاب أخطاء قضائية تتفاقم بفعل الاعترافات التي يتم انتزاعها احيانا تحت الضغط.
كذلك الصين، تعتبر أكبر بلدان العالم من حيث التعداد السكاني، أكثر بلد يتم فيه إنزال عقوبات الاعدام التي تقدر بالمئات سنويا، غير أن العدد الرسمي لهذه العمليات يبقى سريا. وكان ني شوبين أدين بتهمة الاغتصاب والقتل في حق امرأة عثر على جثتها في حقل للذرة قرب مدينة شيجياشوانغ (شمال).