قامت الشرطة المغربية بمهاجمة حي “الدرب” في “قلعة مكونة”، الذي يعرف انتشارا لأوكار الدعارة، واعتقلت فتاة من مدينة أغادير، وتعيش هناك منذ 4 سنوات كانت تمارس الجنس مع أحد الزبائن.
وتبين خلال التحقيقات أن الفتاة تحمل فيروس نقص المناعة المكتسبة “الإيدز”، حيث تم العثور في منزلها على ملف طبي يؤكد إصابتها، كما أنها صرحت لعناصر الدرك الملكي أنها تتابع علاجها.
بعد انتشار الخبر الهلع والخوف دب في نفوس عدد كبير من الزبائن، الذين مارسوا الجنس معها دون اتخاذ الإجراءات الوقائية.