أبطال القصة، السيدة “أليسون شاربلز”، تبلغ من العمر “47 عاماً”، “بيركلي” البالغ من العمر 32 عاما، شقيقه التوأم “مايكل”.
“بيركلي” و شقيقه التوأم “مايكل” مسجونان منذ عام 2007 بتهمة قيادة عصابة تخطف السيارات والسائقين.
“بيركلي” من “سالفورد” الإنجليزبة، كان يقضي أسابيع من الإفراج المشروط عندما تم اكتشاف العلاقة بينه وبين “شاربلز” في الـ23 أكتوبر 2014.
تم اكتشاف رسالة حب من السجين الشاب “مارفن بيركلي” مخبأة في خزانة ملابسها الداخلية، وتم العثور معها على حقنة بها سائل منوي في حقيبة يدها أثناء عملية تفتيش روتينية.
أثناء المحاكمة استمعت هيئة المحلفين لأقوال “شاربلز” حول علاقاتها مع “بيركلي” الذي يصغرها بنحو 15 عاما، موضحة أنها كانت تحلم بأن يكون لها طفل منه.
وقبيل إجراء اختبار السائل المنوي الذي وجد في حقنة “شاربلز” كان الاعتقاد بأنها تعود إما لـ “بيركلي” أو شقيقه التوأم ولكن اتضح أنها خاصة بالضباط المسئول عن السجن الذي يحتجز فيه “بيركلي”!.