تعد حركات "أحرار الشام، فتح الشام، نور الدين زنكي، الجبهة الشامية، جيش الإسلام، تجمع فاستقم، جبهة أنصار الدين، فيلق الشام، وغيرهم من الحركات" أكبر التنظيمات الإسلامية والتي تقف وراء التفجيرات والعمليات الإرهابية في الدول العربية وأوروبا.
ومن أبرز الأسماء داخل تلك التنظيمات: على العمر "أبو عمار" أمير "أحرار الشام"، أبو محمد الجولانى"، أمير "فتح الشام"، توفيق شهاب الدين، قائد "نور الدين زنكى"، عبد الرزاق المهدى القيادي بحركة "جيش الفتح"
ومن أبرز الشخصيات المطلوبة دوليا نجد: يحيى موسى -محمود فتحي -مجدي شلش -محمد عبد الرحمن المرسي-على بطيخ-أبو العلا عبد ربه -ممدوح على يوسف -إسلام الغمري -مجدي سالم -محمد شوقي الاسلامبولي -وجدي غنيم-عاصم عبد الماجد-طارق الزمر، ولبيب النحاس مسؤول العلاقات الخارجية في أحرار الشام.
ومن أبرز التابعين لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة والمصنفة إرهابية في مصر ، والمقميون في قطر نجد كلا من:
1.محمد عبد المقصود، الداعية الموالي لجماعة الإخوان.
2.يوسف القرضاوي، رئيس ما يسمى "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" والصادر ضده أحكام قضائية.
3.جمال عبد الستار، أحد شيوخ الإخوان والمعروف دعمه للعنف في مصر.
وتعد تركيا أكبر ملجأ لهذه الأسماء الإرهابية تليها قطر، ورغم ظهور عدد كبير منهم ضمن قوائم الانتربول الدولي لتسليهم إلى مصر، إلا أن هذه الدول حتى الآن لم تتخذ ضدهم أي إجراءات،
وتعد تركيا هي الوجهة الأولى لشيوخ الإخوان وحلفاءهم، الذين يتبنون أعمال العنف، على رأسهم:
1.وجدي غنيم، الداعية الإخواني، المعروف بفتاواه الشاذة، وتأييده بشكل مطلق لكثير من الأفعال التي يتبناها تنظيم داعش
2.مجدي شلش، أحد شيوخ الإخوان، الذي شغل منصب عضو اللجنة الإدارية العليا للإخوان التي تبنت الكثير من العمليات الإرهابية.
3.عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية.
4.سلامة عبد القوى، الداعية المؤيد للإخوان، والمعروف بدعمه للعمليات الإرهابية
5.أشرف الكساب، عضو اتحاد علماء المسلمين الذي أصدر عدة فتاوى من بينها جواز تفجير الإخواني نفسه أمام الشرطة، وجواز أن يفطر الإخواني في رمضان كي يسير في المظاهرات
6.القيادي الإخواني يحيى موسى، المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام السابق هشام بركات.
وإذا كانت تركيا، تستضيف تلك الشخصيات من أجل تحقيق أطماع خارجية، وإعادة ما يعتقده أردوغان أنه "دولة الخلافة في تركيا"، فإن قطر تستخدم تواجد الإرهابيين على أراضيها في تنفيذ مخطط تفتيت المنطقة العربية".