وقال المركز الأوروبي لمراقبة الأمراض والوقاية منها، إن هذه الحالة الصحية هي "بحسب معلوماتنا أول انتقال لعدوى حمى الضنك، وذلك عن طريق اتصال جنسي".
وكانت إصابة هذا الرجل التي تأكدت في نهاية سبتمبر الماضي أثارت حيرة العلماء؛ لأنه لم يسافر إلى بلد تنتشر فيه حمى الضنك بشكل واسع، وتم التأكد من استحالة إصابته بلسعة بعوض في إسبانيا.
حمى الضنك مرض غير مميت، لكنه يسبّب آلامًا مبرحة لمرضاه، لذلك يسمى "حمى العظم المكسور"، ويتسبّب في دخول أعداد كبيرة إلى المستشفيات.