ولكن نظرا للحجم الصغير على مستوى النانو، فإن من الصعب أن تثبت الخلايا الجذعية وعوامل النمو وسط دوران الدم السريع داخل الجسم ولا تلعب دور إصلاح الأضرار.
ولذلك داي وفريقه قاموا بصنع دعامات الكولاجين التي تربط وتثبت الأجزاء المتضررة، وقال "وجدنا وسيلة أخرى حيث تتكون البيئة المكروية بعد تثبيت الدعامات البيولوجية لتحديد موقع المادة الفعالة من الخلايا الجذعية وعوامل النمو.
وفي عام 2013، أكمل فريق داي أيضا أول حالة في العالم لتجديد بطانة الرحم، وأصبح بإمكان ثمانية من أصل عشر مريضات خضعن للعملية المذكورة، القدرة على الإنجاب ما سجل اختراقا في مجال الطب التجديدي.