وبحسب الشبكة باستطاعة الولايات المتحدة نشر قنابل نووية فى قاعدة "أوسان" الأمريكية الواقعة على بعد 30 كلم من العاصمة الكورية الجنوبية سيئول.
أما الخيار الثاني وهو اغتيال كيم جونغ أون وغيره من قادة كوريا الشمالية الذين يتحكمون في تشغيل "الزر النووي"، فتنقل الشبكة قول مارك ليبرت، السفير الأمريكي السابق في كوريا الجنوبية، الذي اعتبر أن لهذا الإجراء جوانب سلبية خطيرة، كردة فعل حادة من قبل الصين ،وغموض المستقبل السياسي لكوريا الشمالية بعد اختفاء كيم جونغ أون وزوال النظام القائم في البلاد.
أما الخيار الثالث المطروح من قبل مجلس الأمن القومي الأمريكي هو إرسال عناصر القوات الخاصة الأمريكية والكورية الجنوبية إلى كوريا الشمالية من أجل إجراء عمليات تخريبية تستهدف المنشآت والمواقع الحيوية للبنى التحتية في البلاد.