وأعلن المجلس الرئاسي الموالي للسراج أن "خليفة الغويل و#صلاح_بادي تجاوزا كل الحدود وأستهانا بأرواح المدنيين"، معلنا عن توجهه لطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي بخصوص القتال المتجدد في طرابلس.
بينما أفادت مصادر ليبية بأن حكومة الوفاق تنسق مع قوات "أفريكوم" (#القيادة_العسكرية_الأمريكية_في_إفريقيا) على مراقبة جوية في سماء طرابلس.
وأفادت أنباء عن مقتل #صلاح_الباروني" القيادي بكتيبة #ثوار_طرابلس اثر الاشتباكات الدائرة في العاصمة.
وقال السفير البريطاني في ليبيا بيتر ميليت في حسابه على تويتر "استطيع سماع دوي انفجارات وقذائف مدفعية في الجنوب. ادين تصرف هذه المليشيات التي تهدد امن الليبيين عشية حلول شهر رمضان".
وتبنت مجموعات مسلحة معادية لحكومة الوفاق الوطني في صفحات لها على فيسبوك مسؤولية هجمات على القوات الموالية للحكومة.
وأبعد الغويل عن السلطة مع تشكيل حكومة الوفاق في آذار/مارس 2016، لكنه رفض الاعتراف بالادارة الجديدة.