وكانت زاخاروفا، أعربت خلال مؤتمر صحفي عن خيبة الأمل نيابة عن وزارة الخارجية الروسية، إزاء هذا القرار، ووصفت رفض انضمام روسيا إلى مشروع الترميم بـ"غير الأخلاقي من حيث الحقائق التاريخية".
وجاء ذلك عقب استدعاء وزارة الخارجية الروسية، سفراء عدد من الدول، التي أيدت قرارا بمواصلة العمل على ترميم متحف داخل معسكر "سوبيبور" النازي في بولندا، دون مشاركة روسيا.