واعلن ديبي من جهة ثانية انه ضاعف عدد الجنود التشاديين على الحدود مع ليبيا بعد ان كان اغلق الحدود البرية بين البلدين مطلع كانون الثاني/يناير.
واعتبر ان "تدخل القوات الخاصة الليبية ضد داعش في سرت لم يحل المشكلة بل نقلها من شواطئ المتوسط الى منطقة الكفرة في الجنوب على بعد نحو 200 كلم من تشاد حيث يتجمع الارهابيون". ويعتبر الرئيس ديبي من اهم حلفاء فرنسا.