ثم يأتي رئيس هيئة موظفي البيت الأبيض وهو رينس بريبوس، الرئيس السابق للجنة الوطنية للحزب الجمهوري. ويوصف "بصانع الصفقات السياسية".
الجنرال المتقاعد جيمس ماتيس وزيرا للدفاع، وهو الرجل الأكثر تشددا حيال روسيا من رئيسه، وأكثر دعما لحلف الأطلسي.
في منصب وزير الخارجية، الرئيس التنفيذي لشركة "إكسون موبيل" ريكس تيلرسون، الذي يحظى بعلاقات وثيقة مع ساسة ورجال أعمال روس.
وزارة الخزانة، ستيفن منوشن، المدير السابق في "غولدمان ساكس" سيكون مسؤولا عن الاقتراض الحكومي في الأسواق المالية، وقد قال في السابق إنه يعلم تماما كيفية إصلاح الاقتصاد الأميركي.
المدعي العام، جيف سيشنز، السيناتور من آلاباما الذي يدعم تطبيق قوانين هجرة صارمة واتخاذ إجراءات أكثر حزما ضد الجريمة.
الأمن القومي الجنرال المتقاعد جون كيلي.
ومن المرجح أن يستبدل ترامب مسؤولين في وكالات الاستخبارات التي انتقدها مرارا. وقد عين مايك بومبيو، المعروف بمناهضته للاتفاق النووي مع إيران ولإغلاق معتقل غوانتانامو، رئيسا لوكالة الاستخبارات المركزية.
ستيفن بانون، كبير المستشارين والمخططين الاستراتيجيين.
الجنرال المتقاعد مايكل فلين، مستشار للأمن القومي، وهو رجل يؤيد التقارب مع روسيا وأولويته حسب تصريحاته هي "محاربة التشدد والإرهاب".