الهجوم وقع بعد الاستيلاء على الشاحنة التي تحمل لوحات بولندية، وسائقها الأصلي بولندي الجنسية، وتم العثور على جثته داخل الشاحنة، بما يشير أن المتهم قتله.
الشاحنة كانت تحمل 25 طنا من الحديد، أي أنها كانت في خط سير عملها الطبيعي قبل الإستيلاء عليها.
حوادث الدهس سواء بالسيارات أو بالشاحنات بدأت من الأراضي الفلسطينية بعد، أحداث الهجوم بالسكاكين، ثم ظهرت في هجوم نيس، والآن في ألمانيا.