وارتفع عدد السياح الروس الوافدين الى تونس في 2016 بنسبة 800% مقارنة بسنة 2015، بسبب وضع جغرافي-سياسي جعلهم يعزفون عن زيارة تركيا ومصر، في المقابل، تواصل ركود السوق الفرنسية إذ لم يزر تونس العام الماضي سوى 400 ألف فرنسي وفق عبد اللطيف حمام.
وفي الأشهر الأخيرة، سجلت تونس عودة رحلات سياحية بحرية للمرة الاولى منذ الهجوم على متحف باردو الذي كان اغلب ضحايا من سياح الرحلات البحرية.
ومن المنتظر ان يعيد فندق سوسة الذي استُهدف بالهجوم الجهادي، فتح ابوابه قريبا تحت اسم جديد. وقال عبد اللطيف حمام "من المفترض ان يبدأ المالكون الجدد اشغال الصيانة في شباط/فبراير حتى يكونوا جاهزين للصيف".