{vembed Y=ib5buruFv2g}
وهذه الدار للضيافة تعتبر من أهم المرافق لهذه المدينة التي يرتادها السياح على طول العام، بينما تفتقر إلى فندق او مطعم سياحي لاستراحة الوافدين عليها.
وقد تم تجديد دار "حليمة" مع الاحتفاظ بالطابع التقليدي الخاص بها، ووضعت لمسات الديكور متناغمة مع المناظر الطبيعية الخلابة التي تطل عليها من فوق قمة كسرى، حيث تعتبر أعلى دار ضيافة في تونس، بما يجعلها اثرا يستحق الزيارة وليست فقط للإقامة.
دار حليمة للضيافة تم إنجازه بالاشتراك مع الاتحاد الأوروبي تم تشييده بحرفية بإشراف المهندس المعماري هشام كسوري، والأستاذ بمعهد الدراسات المعمارية حسان حديجي.
وتقع دار الضيافة حليمة قرب "متحف العادات والتقاليد"، علة بعد بضعة أمتار من شلالات كسرى الشهيرة.
كما أقامت جمعية "كلنا تونس" مطعم للأكلات التقليدية الخاصة بكسرى، والترويج للنسيج بإطلاق علامة كوسيرا".
وتجدر الإشارة أن جمعية "كلنا تونس" قادمة على مرحلة تغيير الهيئة المديرة بعد الانتخابات القادمة، طبقا لمنهجها الديمقراطي التي بنيت عليها، وعن المشاريع القائمة والقادمة، صرح معز عطية رئيس الجمعية لـ"الرؤية الإخبارية" أن الهيئة المديرة مهما تغيرت تبقى سياسات الجمعية قائمة وكذلك المشاريع.
التفاصيل في الفيديو التالي:
{vembed Y=McSsPbTJC8s}