ولم يعلن اي مصدر رسمي موعدا لفتح نقطة العبور، التي تقع في الجانب الموريتاني في شغاط.
واكد الوزير الجزائري ان فتح نقطة العبور هذه، سيتيح في آن واحد، تشجيع مرور السلع والأفراد بين البلدين، وتوفير الامن للمنطقة الحدودية المشتركة، كما ذكرت الوكالة.
واعتبر نظيره الموريتاني ان نقطة العبور البرية ستسهل التعاون على الصعيد الأمني في التصدي للهجرة السرية والجريمة المنظمة عبر البلدان.
من جهة اخرى، يتقاسم البلدان منذ نحو عشر سنوات مشروع شق طريق بين محلتي تندوف (الجزائر) وشوم (موريتانيا) القريبتين من الصحراء الغربية.