وبينما تعود هذه الاجراءات بالنفع على الاقتصاد الوطني حيث ستحاول التخفيض من العجز لكنها ستدخل البلاد في سياسة شبيهة بسياسة التقشف، وستجد حكومة الوحدة الوطنية، برئاسة يوسف الشاهد، نفسها بين مطرقة الضغوطات الاجتماعية وسندان الالتزام بشروط صندوق النقد الدولي.
ودعا الصندوق ايضا الى اصلاح في انظمة التقاعد يسمح "باستمرار نظام التقاعد لاجيال المقبلة".