وحاليا يقوم مسرولون جزائرون بعدد من الدراسات لتحويل هذا المعتقل الى متحف وطني عمومي مفتوح للجمهور العام من أجل التعريف بمعاناة نزلائه إبان الاحتلال الفرنسي وحفظ الراوية الوطنية الجزائرية".
وتتواصل الإجراءات التي تبذلها السلطات الجزائرية حتى يتحوّل السجن إلى شاهد على معاناة المقاومين في هذا المعتقل إبان الاحتلال الفرنسي.