وأظهرت الصور الجوية التي بثها التلفزيون البرازيلي انتشار النيران في جميع أجزاء المبنى وتدميره بشكل به كامل.
وتضمنت مجموعة التاريخ الطبيعي عظام الديناصورات وهيكلا عظميا بشريا يبلغ عمره 12000 عام لسيدة تعرف باسم "لوزيا"، وهو الأقدم في الأمريكتين.
وكان يعرض أيضا قطعا تاريخية منذ وصول البرتغاليين في القرن السادس عشر وحتى إعلان الجمهورية في عام 1889، بالإضافة إلى أرشيف ضخم حول مجتمعات البرازيل الأصلية.
و العائلة الملكية في البرتغال نقلت المحكمة إلى المبنى في عام 1808، عندما واجهت البلاد خطر الغزو من نابليون.