الصوت التونسي الشجي، زهرة، أصدرت أول فيديو كليب، والذي ترغب من خلاله إبراز جمال تونس، وبأن يكون صوتها هو الإطار الذي يحمل أجمل صور بلادها.
تأمل في الانتشار، ولن تقبل بأن تكون صوتا مهاجرا، لربما تعيد زمن فناني تونس الذين صنعوا مجدهم بين أشجار بلد الزيتون، فعلت مثل جبالها، وحتى الآن تتحرك بأنغامهم وكلماتهم مشاعر الأجيال، دون أن يبرحوا أرض تونس وراء شهرة ربما يستطيعون صناعتها في الخارج.
زهرة مليئة بأمل الشباب واثقة في إمكانياتها وصوتها، وهكذا تحدثت مع "الرؤية توب":
{vembed Y=G7TsBksSnd8}