فصدح الفنان حسن الدهماني بأغان مثل "حادي العيس" ، "هوا الوديان"، "طال المطال"، "صيد العصاري" وتمايلت معه الرؤوس مع الأندلسيات، وإنتشت مع روائع "علي الرياحي" و"الصادق ثريا" في جميل الألحان والكلمات التونسية الأصيلة مثل "إمبارح نحلم بالغنجة".
سهرة رائقة ثانية، تليها الثالثة وتحييها الفنانة التونسية ألفة بن رمضان يوم 31 ماي 2018، وتندرج في إطار حرص الوكالة على إحياء التراث، وتنشيط فضاءات المتحف، وتأتي ضمن برنامج من الأنشطة لتؤكد على إمكانية استثمار المتحف كمركز إشعاع حضاري وثقافي وفني واستغلال فضاءاته لخلق حركية فنية وتجارية تمتد على مدار السنة، بما من شانه أن يثمن الرصيد الحضاري والمعالم التاريخية التي تزخر بها تونس ويساهم في دعم السياحة الثقافية.