وقالت : شعرت بنوايا الغدر تدور من حولي فقررت ان احصن زواجي بالاثباتات التي ممكن ان تحميني خصوصاً بعد ان اجبرني السبكي على الاجهاض اثر الحمل منه , و اصبحت اشكك بشرعية الزواج و امكانية الاستعانة بأشخاص " كومبارس " للقيام بدور المأذون و الشهود بغية الاحتيال و المراوغة .
تابعت : لدى كامل الاثباتات و تذكر السفر و التسجيلات الصوتية و الرسائل و الفيديوهات التي قررت اللجوء اليها في حال كان السبكي قد نصب لي فخاً , و بالفعل كان الفخ بأنتظاري لانني احترمته و قدرته و كنت أمينة خلال وجودي في منزله أي فترة زواجنا و ربما شعر ان مكافأتي على الاخلاص يجب ان تكون بالغدر و الخيانة و هكذا فعل مع الاسف .
نيار اوضحت ان قررها باللجوء الى القضاء المصري هو لاثبات الزواج من محمد السبكي و ان معركتها بدأت بالفعل معه بالتعاون مع فريق من رجال القانون المصريين و السويسريين.
وقالت : لن أتأخر عن الحصول على حقوقي انا و طفلي الذي اجبرني على اجهاضه .
وختمت نيار بالقول : أعلم بشكل مسبق كيف ستكون ردة فعله وهو سيعمل على تكذيب مسألة الزواج لذا ستكون أخباري مرفقة بتسجيلات صوتية له للتأكيد ان ما اقوله ليس كذباً ولا وسيلة للفت الانتباه لانني اساساً لست بحاجة لمثل هذه الاساليب السطحية .
في المقابل كان فيديو كليب ياسمين نيار الجديد الذي صورته في سويسرا لاغنية " آه انت حبيبي " قد حقق خلال اسبوع واحد نسبة مليون مشاهدة على موقع يوتيوب و يبدو ان الرقم قابل للارتفاع في الايام المقبلة .