شارون ستون، جاءت إلى ليبيا وامضت الليلتين مع القذافي، الذي قام بتصوير "حفلته الجنسية" معها بأجهزة مخفية، وبعد يومين شارون تلقت 5 ملايين دولار وسافرت بطائرة خاصة على حساب القذافي إلى كاليفورنيا.
ومنذ فترة، لجنة التحقيق بثروة القذافي، اكتشفت العلاقة التي تمت بين القذافي وشارون ستون وتم الاتصال بها، وطلبوا منها 10 مليون دولار، وإلا سوف يتم نشر الفيلم على "يوتيوب".
شارون ستون، اضطرت إلى إرسال محاميها إلى باريس، وهناك جاء ممثلو الحكومة الليبية وقبضوا 10 ملايين دولار، وسلمّوا الأفلام مع تعهد بعدم نشرها في المستقبل، إذا كان هنالك نسخة أخرى وإتلافها، مع التعهد بدفع 50 مليون دولار كبند جزائي إذا نشرت الحكومة الليبية الأفلام الجنسية بين القذافي وشارون ستون، مع تعهد من رئيس وزراء ليبيا كليّاً.