ونشرت سفارة المملكة العربية السعودية في واشنطن تغريدة على صفحتها الرسمية على تويتر بمثابة تكذيب لهذه الأخبار، ودعت إلى التحقيق في هذا الأمر.
وقالت السفارة في تغريدة على حسابها الرسمي: "التقارير الإعلامية الأخيرة التي تشير إلى أن المملكة وراء القرصنة على هاتف السيد جيف بيزوس؛ أمر سخيف".
وأضافت: "ندعو إلى إجراء تحقيق في هذه الادعاءات، حتى نتمكن من الحصول على كل الحقائق".