وقالت الأميرة ريم: “والدي الغالي يطمئن على حبيبنا الوليد بن خالد شفاه الله”.
وكان الأمير الوليد بن خالد تعرَّض لحادثٍ بسيارته بسبب السرعة الزائدة في لندن العام 2005 حين كان عمره 18 عاماً، للدراسة بالكلية العسكرية، وأُصيب نتيجةً لذلك بموت دماغي، ومنذ ذلك الوقت وهو على الفراش في غيبوبة بالمشفى التخصصي بالعاصمة الرياض.