الزوجان التقيا أول مرة عام 2007، إيفانكا وصفت هذا اللقاء على أنه “أفضل صفقة قامت بها على الإطلاق”، ثم انفصلا بعد ذلك بسنة تقريبًا، وادعى جاريد حينها بأن والديه كانا السبب، حيث لم يوافقا على إيفانكا لأنها ليست يهودية.
ولأن إيفانكا ليست من النوع الذي يفوت الصفقات الجيدة، فقد قامت بالتحول إلى الديانة اليهودية لتتمكن من إتمام هذه الصفقة، وفوق ذلك ولكي لا تخسر رجلها بأي ثمن، كان عليها أن تتعلم الطبخ.
ورغم أن القانون يمنع أفراد عائلة الرئيس الأمريكي من استلام مناصب في الفريق الرئاسي، إلا أن ذلك لم يمنع جاريد من الالتفاف حول القوانين متى ما سنحت له الفرصة ليساعد والد زوجته.