روسيا، يد في سوريا والأخرى في ليبيا

ليبيا التي تحولت من دولة إلى ثلاث حتى الآن، تستبق فراغ الدور الأمريكي، والمجهول العواقب إبان تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب، إدارة البيت الأبيض، يشرع المتحكم في الجزي الشرقي من البلاد إلى توثيق روابط الدعم الروسي.

القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية، المشير أركان حرب خليفة حفتر، طار إلى العاصمة الروسية موسكو في زيارة رسمية، وفق لموقع "بوابة افريقيا الإخبارية الليبية"، والتي تعد الثانية خلال ستة أشهر.

القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية، المشير أركان حرب خليفة حفتر، والجيش الليبي يتبع الحكومة المؤقتة المنبثقة عن مجلس النواب المنتخب. وهناك حكومتان اخران تتوليان ادارة شؤون ليبيا وهما حكومة الوفاق الوطني التي تم تشكيلها بموجب اتفاق الصخيرات وحكوم

حفتر خلال زيارته الرسمية لروسيا سوف يجتمع مع وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، ووزير الخارجية سيرجي لافروف، ومجلس الأمن القومي، لمناقشة الأوضاع الليبية الراهنة، حسب وكالة سبوتنيك الروسية  

وكانت الخارجية الروسية قد نفت في وقت سابق ان يكون حفتر قد طلب من روسيا توريد أسلحة للقوات الليبية، وذلك من خلال المبعوث الخاص له وسفير ليبيا لدى المملكة العربية السعودية عبد الباسط البدري.