سيرينا كابور، "عزف منفرد في سماء الجمال والموضة"، هكذا سيرينا معالج، حسناء عاصمة الجنوب التونسي صفاقس، أرادت أن تتحدث عن نفسها.
ثقة في النفس على منصة العرض، وفي الحديث معها.
"سيرينا" (٢١ سنة) ، فن الجمال هواية، وموهبة ودراسة، حيث درست الفنون الجميلة، وابتكار وتصميم الملابس، إلى جانب تجربتها كممثلة مسرحية، وتعشق الرقص الهندي والرسم، بما يفسر "لقب الشهرة كابور".
حسناء صفاقس سيرينا كابور، في فضاءpassage_l_art بالعاصمة التونسية، كانت النجمة التي شدت لها انظار الحاضرين من صحافيين ومتابعين ومهتمين بفن الانوثة وصناعة الجمال.
واستمرار للتألق كان المعرض الدولي بمعرض صفاقس "فرحة".
سيرينا كابور، اعتلت البوديوم اسابيع من التحضير والاعداد، تحت إشراف فريق كامل من المؤهلين، لتستعيد امكانياتها في وقت وجيز، بعد فترة راحة مطولة، إثر وعكة صحية حادة ابعدتها عن عروض الجمال، مدة مطولة نسبيا.
ادارة اعمالها ساهمت في إعادتها إلى الاضواء والتألق والتميز بأداء احترافي متفرد وعزف منفرد على وتر الجمال.
ويبدو ان بعض دور الموضة والازياء بفرنسا وايطاليا وبيروت بدأت في مغازلة "سيرينا" للالتحاق بها بعقد احتراف رسمي.
فهل2017 تأتي بالجديد لسيرينا كابور؟