وكانت واشنطن قد وضعت ، في العام 2019، هواوي، على قائمة سوداء وتم منعها من الحصول على التكنولوجيا الأميركية الأساسية لعملياتها الإنتاجية، خصوصا الرقائق الإلكترونية التي تعتبر ضرورية لهواتفها.
التحدي الأكبر الذي تواجهه هواوي حاليا، هو التطبيقات، وإقناع عدد كافٍ من المطورين بإعادة تكييف تطبيقاتهم ومحتوياتهم الأخرى، للعمل وفق نظام "هارموني او اس" بهدف أن يستمر المستهلكون في شراء هواتف هواوي.
ودخلت هواوي، وهي المورد الأول عالميا لمعدات محطات الاتصالات، ومعدات أخرى للشبكات، مجال الهواتف المحمولة في العام 2003 باستخدام نظام "أندرويد".
وأصبحت هواوي واحدة من أكبر ثلاث شركات لتصنيع الهواتف الذكية في العالم، مع سامسونغ الكورية وآبل الأميركية، مدعومة بالطلب الصيني والمبيعات في الأسواق الناشئة.