الوثائق التي نشرها أرشيف الأمن القومي في جامعة جورج واشنطن، كشفت أن عملية الاحتراق الإلكتروني، كانت في عام 2016، وكان اسم العملية "السيمفونية المتوهّجة"، وهي أول عملية قرصنة إلكترونية هجومية تعترف بها وزارة الدفاع الأمريكية.
هذه الوثائق تؤكد أن عملية الاختراق ساعدت على تراجع كبير في حملة التنظيم الإلكترونية.
وجرت الموافقة على عملية "السيمفونية المتوهّجة" لمدة 30 يومًا أواخر 2016، ولكن تم تمديد العملية بموجب رسالة إدارية.
هذه العملية تعتبر الرد الأمريكي على المخاوف بشأن استخدام جماعات متطرفة وسائل التواصل الاجتماعي والخدمات الإلكترونية؛ للترويج لقضاياها وسعيها للدعاية للتجنيد ونشر التطرُّف.