قام العلماء الروس بإنزال الوحدات المصنوعة من الزجاج والصلب بعناية في الماء المتجمد من خلال ثقب مستطيل في الجليد.
واوضحوا أن البحيرة التي تعتبر أكبر بحيرة للمياه العذبة في العالم، تشكل موقعاً مثالياً لإيواء هذا المرصد نظراً إلى عمقها.
وسينافس تلسكوب بايكال مرصد النيوترينو العملاق "آيس كيوب" المدفون تحت الجليد في محطة أبحاث في القطب الجنوبي.
وهذا التلسكوب هو نتيجة تعاون بين علماء روس وتشيكيين وسلوفاك وألمان وبولنديين.