دورية "فيزيكال ريفيو ليترز" قالت أن الشكل الجديد، الذي اكتشفه العلماء لنواة الذرة، أظهرت أن النواة تشبه إلى حد ما "الكمثرى" غير المتناظرة.
ولاحظ الباحثون ذلك الأمر في نظائر الراديو-224، ونظائر الباريوم-144.
من خلال الشكل الجديد للنواة يظهر أن لديها كتلة أكبر على جانب واحد، وهو ما يدمر نظرية "تناظر المرآة" التي بني عليها فكرة السفر عبر الزمن، التي تحتاج نواة متناظرة حتى يمكن السفر عبر الزمن.
ولكن التوزيع غير المتكافئ لكتلة النواة يجعل شحنة النواة تسير في اتجاه معين في المكان، وهو ما يفسر، وفقًا للدراسة لماذا الوقت يمضي إلى الأمام فقط وليس إلى الخلف.