الهدف من هذه المهمة هو دراسة الغلاف الجوي الخارجي للشمس وتحسين عملية إدراك وفهم طريقة عمل النجوم.
ناسا تتوقع أن البيانات التي سيتم جمعها خلال المهمة المقرر أن تنطلق في صيف عام 2018، تساهم في تحسين التنبؤ بالأحداث الجوية في الفضاء، والتي تؤثر على الحياة في كوكب الأرض، وعلى حياة رواد الفضاء.
وكانت ناسا قد أعلنت في شهر آذار/مارس 2017 عن عزمها إرسال مركبة إلى الشمس، من أجل المساعدة في فهم النشاط الشمسي الخطير الذي قد يهدد الوجود البشري.