#ناسا ستقترب من #الشمس في أول مهمة لدراسة غلافها الجوي الخارجي

#وكالة_الفضاء_الامريكية #ناسا سوف تطلق #مركبة_فضائية باتجاه #الشمس خلال العام المقبل، في مهمة عنوانها "" (Parker Solar Probe) في أول محاولة تقوم بها ناسا للتحليق في #الغلاف_الجوي_للشمس على بعد نحو 4 ملايين ميل من سطح الشمس، ما يعني أنها ستكون مباشرة في الغلاف الجوي الخارجي للشمس.

شبكة إيه بي سي نيوز الأمريكية، تقول: المركبة الفضائية المخطط إطلاقها ستخضع لكم هائل من الحرارة والاشعاعات التي لم تختبرها أي مركبة أو بناء هيكلي من صنع الإنسان من قبل.

الهدف من هذه المهمة هو دراسة الغلاف الجوي الخارجي للشمس وتحسين عملية إدراك وفهم طريقة عمل النجوم.

الهدف من هذه المهمة هو دراسة الغلاف الجوي الخارجي للشمس وتحسين عملية إدراك وفهم طريقة عمل النجوم.

ناسا تتوقع أن البيانات التي سيتم جمعها خلال المهمة المقرر أن تنطلق في صيف عام 2018، تساهم في تحسين التنبؤ بالأحداث الجوية في الفضاء، والتي تؤثر على الحياة في كوكب الأرض، وعلى حياة رواد الفضاء.

وكانت ناسا قد أعلنت في شهر آذار/مارس 2017 عن عزمها إرسال مركبة إلى الشمس، من أجل المساعدة في فهم النشاط الشمسي الخطير الذي قد يهدد الوجود البشري.